تُعتبّر الكُتب المصدر الأول والرَّئيسيّ للمعرفةِ، والثَّقافةِ، والعلوم، ويُمكن أن يقرأَ الإنسان الكُتب من بابِ التَّرفيه، أو كنوعٍ من الهِوايات، أو للحصول على معلومةٍ ما، وأيَّاً كان السَّبب وراءَ قراءةِ الكُتب فإنَّ الكُتب تُضيف شيئاً ولو بسيطاً إلى مخزون الإنسانِ الثَّقافيّ، كما تعمل الكُتب على أخذ الإنسان إلى عوالم، وأزمان، وأماكن مُختلفة لم يكن يعرفها من قبل أو كان يعرف عنها القليل
ويتوفر لدينا :الكتب التعليمية والروايات ,القصص الخيالية ,وغيرها من الكتب الاخرى
ما تم كتابته وعرضه في هذا الملف، يوضح جزء مما نطمح أن نصل إليه ، وما يمثله من نقطة تحول فى نشاطنا
ونأمل أن نصل الى أعلى المستويات التي نسعى للوصول إليها.
![](https://alalamasaot.com/wp-content/uploads/2022/11/الكتب.jpg)